الاستعداد للإصابة بالسرطان يعني أن بعض الأشخاص أكثر عرضة لخطر الإصابة بالسرطان نتيجة حالة جينية. أحيانًا يكون بعض الأفراد هم أول من يصاب بحالة وراثية في العائلة، بينما في أحيان أخرى يرثونها من أحد الوالدين أو كليهما.
حاليًا، من المعتقد أن نحو 8-10 بالمئة من حالات سرطان الطفولة ناتجة عن حالة وراثية كامنة. لا تعني إصابة شخص ما بحالة وراثية أنه سيصاب بالسرطان بالضرورة.
إذا كان السرطان ناتجًا عن أي حالة وراثية كامنة، فهذا مهم لأنه يشير إلى الآتي:
يجب التفكير في إجراء الفحص الجيني لكل من
أولاً، اجمع التاريخ الطبي للعائلة وخصوصًا لوالديك وأطفالك وأخواتك وإخوتك وأجدادك وعماتك وأعمامك وأولاد أعمامك من الدرجة الأولى وخصوصًا أي شخص مصاب بالسرطان.
إذا علمت أن هناك تاريخًا مرضيًا للإصابة بالسرطان في عائلتك، فناقش هذه المعلومة مع طبيبك واطلب التوجيه من استشاري الوراثة أو اختصاصي آخر في علم المورثات.
—
تاريخ المراجعة: يونيو 2018