التواصل هو مشاركة المعلومات أو الأفكار أو المشاعر. وتُعَد مهارات التواصل مهمة لبناء علاقات صحية والتعامل مع المخاوف اليومية.
بالنسبة إلى العائلات التي تواجه مرضًا خطيرًا، قد يشكل الحاجة إلى التواصل أمرًا صعبًا ومنهكًا.
وبالإضافة إلى الاحتياجات اليومية ومتطلبات الحياة، على العائلات أن:
تزداد حاجة العائلات أكثر إلى التواصل أثناء الإصابة بسرطان الطفولة. وتبرز أيضًا حواجز إضافية:
من أجل تخطي الحواجز الشائعة، قد يفيد الأخذ بعين الاعتبار كيفية مشاركة الأشخاص للمعلومات. كبداية، يتضمن التواصل الأشخاصَ (المرسِل والمتلقي) والرسالة (المعلومات أو الأفكار أو المشاعر) والطريقة (طريقة مشاركة المعلومات). وفي أيّ مرحلة من مراحل هذه العملية، قد يحدث انقطاع في التواصل. ومن ثمَّ، من الممكن أن تساعد بعض الإستراتيجيات الأساسية، ولا سيما خلال أوقات التوتر.
ما من عائلة جاهزة لتحديات التواصل بموضوع سرطان الطفولة. كن منفتحًا وصادقًا قدر الإمكان مع الفريق الطبي والأطراف المعنية. تحدث عن الصراعات والمخاوف واطلب المساعدة. يتم تقديم الدعم للتواصل من الكثير من المصادر، بما فيها علم النفس وحياة الأطفال والعمل الاجتماعي والرعاية الروحانية.
—
تاريخ المراجعة: يونيو 2018