ما أعراض العدوى وعلاماتها؟
يمكن أن تكون العدوى مهددة لحياة مريض سرطان الطفولة. لذلك يجب أن تعالج بوصفها حالة طوارئ طبية.
يمكن أن تؤثر علاجات مثل العلاج الكيميائي في الجهاز المناعي. فهي تعمل عن طريق قتل خلايا الجسم الأسرع نموًا. وتتضمن هذه الخلايا خلايا سليمة وخلايا سرطانية.
عندما يقل عدد خلايا الدم البيضاء المكافحة للعدوى المسماة العدلة، تنتج حالة مرضية تسمى قلة العدلات . لا يمكن للمرضى الذين يعانون قلة العدلات مكافحة العدوى جيدًا. فمن الممكن أن تدهور حالتهم الصحية بسرعة كبيرة. لذا من المهم البحث عن علامات العدوى لكي يتم علاجها على الفور.
علامات العدوى وأعراضها:
سواء أكنت في المستشفى أم في المنزل، أخبر مقدم الرعاية الطبية على الفور إذا لاحظت علامات العدوى على طفلك.
الحُمى هي ارتفاع درجة حرارة الجسم. يمكن أن تختلف درجة حرارة الجسم قليلاً من شخص إلى آخر، وقد تعتمد على عوامل مثل الوقت من اليوم والنشاط البدني. كذلك من الممكن أن تؤثر الطريقة التي يؤخذ بها قياس درجة الحرارة في النتائج.
بالنسبة إلى الأطفال الذي تزيد سنهم على 3 أشهر، يمكن تعريف الحُمى بأنها:
بالنسبة إلى الأطفال الذين تقل سنهم عن 3 أشهر، تحدث الحُمى عند بلوغ درجة الحرارة تحت الإبط 99.4 درجة فهرنهايت (37.4 درجة مئوية) أو أكثر.
والسبب الأكثر شيوعًا للحُمى هو العدوى التي تسببها البكتيريا أو الفيروسات. قد تتضمن أسباب الحُمى الأخرى التعرض للحرارة أو السرطان أو اضطرابات المناعة الذاتية أو أدوية معينة أو تحصينات.
تشمل أعراض الحُمى ما يأتي:
يتم تشجيع الآباء ومقدمي الرعاية الآخرين على اتخاذ خطوات لمنع حدوث العدوى.
—
تمت المراجعة بتاريخ: يوليو 2021